نعم حرب أهلية ولكن ضد من؟!
بقلم بكرى المدنى
يبث البعض مخاوف من الاستنفار والمقاومة الشعبية بحسبان أنها يمكن أن تؤدى الى حرب أهلية في السودان ولكن السؤال ما الذي يجري أصلا ؟!.
اليست هناك مجموعة بينها رابطة أهلية تتمد من داخل السودان الى خارجه وأنها هي من تقاتل أهل السودان بدون فرز وفي اي مكان الآن ؟!.
أليس الرابط الأقوى بين مناسيب الدعم السريع هو علاقة الدم والأهل وهو ذات الرابط الذي من المفترض أن يجمع بين الضحايا من أهل السودان في كل مكان؟!.
لماذا لا يجتمع أهل السودان على حماية أنفسهم بحمل السلاح والتدريب عليه أن فرض عليهم أهل آخرون القتال؟!.
إن الحرب هي الحرب والموت واحد وأن اختلفت المسميات والتخويف من الحرب الأهلية كلمة حق اريد بها باطل وما دام أن الأعداء قد جاؤوا السودان برابطة الأهل فليقم أهل السودان ايضا للتصدى لهم!.
إن المخاوف والشعارات لن تحمى مجتمعا اعزلا من الأهل في دارفور و الجزيرة أو كردفان ولا كل الولايات المرشحة لغزو الجنجويد في السودان وما دام قد نفروا أهلا (فزع)فلينفر أهل السودان دفاعا عن النفس والعرض والمال حد الشهادة.
إن القوات النظامية لاتستطيع تغطية كل السودان ولن تستطيع لذا لابد أن يصل السلاح لكل اهل السودان وبكل أنواعه بالتنسيق مع الجهات الرسمية للدفاع عن الوجود وعن الحقوق.
لا للتخويف بالحرب الأهلية لأنها فعلا قائمة !!
نعم حرب أهلية ولكن ضد من؟!
بقلم بكرى المدنى
يبث البعض مخاوف من الاستنفار والمقاومة الشعبية بحسبان أنها يمكن أن تؤدى الى حرب أهلية في السودان ولكن السؤال ما الذي يجري أصلا ؟!.
اليست هناك مجموعة بينها رابطة أهلية تتمد من داخل السودان الى خارجه وأنها هي من تقاتل أهل السودان بدون فرز وفي اي مكان الآن ؟!.
أليس الرابط الأقوى بين مناسيب الدعم السريع هو علاقة الدم والأهل وهو ذات الرابط الذي من المفترض أن يجمع بين الضحايا من أهل السودان في كل مكان؟!.
لماذا لا يجتمع أهل السودان على حماية أنفسهم بحمل السلاح والتدريب عليه أن فرض عليهم أهل آخرون القتال؟!.
إن الحرب هي الحرب والموت واحد وأن اختلفت المسميات والتخويف من الحرب الأهلية كلمة حق اريد بها باطل وما دام أن الأعداء قد جاؤوا السودان برابطة الأهل فليقم أهل السودان ايضا للتصدى لهم!.
إن المخاوف والشعارات لن تحمى مجتمعا اعزلا من الأهل في دارفور و الجزيرة أو كردفان ولا كل الولايات المرشحة لغزو الجنجويد في السودان وما دام قد نفروا أهلا (فزع)فلينفر أهل السودان دفاعا عن النفس والعرض والمال حد الشهادة.
إن القوات النظامية لاتستطيع تغطية كل السودان ولن تستطيع لذا لابد أن يصل السلاح لكل اهل السودان وبكل أنواعه بالتنسيق مع الجهات الرسمية للدفاع عن الوجود وعن الحقوق.
لا للتخويف بالحرب الأهلية لأنها فعلا قائمة !!
بقلم بكرى المدنى
يبث البعض مخاوف من الاستنفار والمقاومة الشعبية بحسبان أنها يمكن أن تؤدى الى حرب أهلية في السودان ولكن السؤال ما الذي يجري أصلا ؟!.
اليست هناك مجموعة بينها رابطة أهلية تتمد من داخل السودان الى خارجه وأنها هي من تقاتل أهل السودان بدون فرز وفي اي مكان الآن ؟!.
أليس الرابط الأقوى بين مناسيب الدعم السريع هو علاقة الدم والأهل وهو ذات الرابط الذي من المفترض أن يجمع بين الضحايا من أهل السودان في كل مكان؟!.
لماذا لا يجتمع أهل السودان على حماية أنفسهم بحمل السلاح والتدريب عليه أن فرض عليهم أهل آخرون القتال؟!.
إن الحرب هي الحرب والموت واحد وأن اختلفت المسميات والتخويف من الحرب الأهلية كلمة حق اريد بها باطل وما دام أن الأعداء قد جاؤوا السودان برابطة الأهل فليقم أهل السودان ايضا للتصدى لهم!.
إن المخاوف والشعارات لن تحمى مجتمعا اعزلا من الأهل في دارفور و الجزيرة أو كردفان ولا كل الولايات المرشحة لغزو الجنجويد في السودان وما دام قد نفروا أهلا (فزع)فلينفر أهل السودان دفاعا عن النفس والعرض والمال حد الشهادة.
إن القوات النظامية لاتستطيع تغطية كل السودان ولن تستطيع لذا لابد أن يصل السلاح لكل اهل السودان وبكل أنواعه بالتنسيق مع الجهات الرسمية للدفاع عن الوجود وعن الحقوق.
لا للتخويف بالحرب الأهلية لأنها فعلا قائمة !!